Please enable / Bitte aktiviere JavaScript!
Veuillez activer / Por favor activa el Javascript![ ? ]



+5 تصويتات
في تصنيف السنة الرابعة متوسط بواسطة
انا احتاج لمن ينصحني بتنظيم وقتي بين الثانوية و المراجعة في المنزل


رجـــــــــــاء : رجاءا من كل الإخوة والأخوات الكرام الذين استفادو من هذه المعلومات وبقليل من الجهد ترك تعليق أو مشاركة الموضوع عبر احدى الأزرار الثلاثة twitter أو facebook أو +google ولكم جزيل الشكر

2 إجابة

بواسطة
 
أفضل إجابة
تنظيم الوقت تنظيم الوقت هو السلاح الأهمّ والمفتاح الأوّل من مفاتيح الحياة الناجحة، وهو سرّ من أسرار التفوّق والوصول للأهداف، ولا يبرز التنظيم إلّا عند الأشخاص الناجحين والذين يوازون بين رغباتهم وأهدافهم وواجابتهم في كل نواحي الحياة، وطريقة إنجازهم للأعمال تكون منسّقة ومرتّبة، ودرجة التنظيم عندهم تصل لمستوىً عالٍ. كيفية تنظيم الوقت استغلال الوقت الفارغ بالدعاء والقراءة. المناقشة والحوار في المواضيع المفيدة، وتبادل الأفكار الموضوعية والمفيدة وذات المعلومات الجديدة أو القيمة. البعد عن كل شيء يؤدّي لأحلام اليقظة، فهي تؤدّي لسرقة الوقت وتقليل التركيز. تجنب عادات الكسل والاعتماد على الغير، فهي عادات سيئة وتسبب الارتباك في تنظيم الوقت. استغلال الفترات الصباحية بجمع المعلومات والدراسة فهذا الوقت يملك الإنسان فيه قدرات استيعابيّة فائقة. اقناع النفس بجديّتنا وإصرارنا على تحقيق الأهداف، فكل إنسان جدي وخبير في تنظيم وقته يحصل على مبتغاه ويصل لأهدافه ولو استغرق ذلك بعض الوقت. عدم تأجيل أي شيء، والقيام بالمهمات والواجبات بشكل أولي ومباشر قدر الأمكان. الاحتفاظ بدفتر ملاحظات صغير في الجيب، لتدوين الملاحظات والمواعيد والأفعال التي نريد القيام بها أو قمنا بها. البدء بحل المشاكل الصعبة وإنجاز المهام الصعبة، ثمّ التوجه للأسهل في أي مهام تقم بها. عدم الجلوس في مكان واحد لمدة طويلة حتى لا يتعود الجسم على الكسل وعلى الإرهاق. التحفيز الداخلي ومظافاة الذات في حالة الوصول للأهداف. النوم الكافي المفيد للجسم، ويقدر بحوالي السبع ساعات. التفكير بالنتائج الرائعة التي سيكسبها الغنسان لو تم استثمار الوقت بشكل صحيح، وتمّت إدارة النجاح والوقت بالشكل الأمثل. الاستقرار العاطفي والنفسي والاجتماعي، فالاستقرار عامل مهم لتحقيق الفائدة الأكبر من تنظيم الوقت. التخلص من التراكمات والشعور السلبي الذي ينهك الحياة ويؤثر على جيمع القرارات. التخلص من الهموم والقلق الدائم والحزن، على المتشائم إيجاد حياة نفسية جديدة وبعد أن يجدها سيشعر بجمال تنظيم وإدارة الوقت. النظر للوقت على أنّه ذهب وأحجار كريمة وكنز من الكنوز الضخمة، وتبديده لا يتم بشكل سهل وسلس. حل المشاكل بشكل فوري وجذري وعدم التفكير بها بشكل مستمر. وضع جدول أعمال يومي مبدئي قبل النوم، والاستيقاظ مبكراً وتجهيز النفس بشكل كامل. التواضع وعدم التكبر والغرور، بالغرور والتكبر من أكبر أعداء النجاح والتقدم. إذا واجهتك المصاعب لا تشعر بالفشل ولا تتراجع، وإن أخطأت مرة أعد المحاولة حتى تنجح. معرفة الوقت الفعال من اليوم، فاليوم 24 ساعة، ننام فيها ما يقارب 7 ساعات (يفضل أن تكون على مرحلتين مرحلة في الصباح لساعتين ومرحلة في الليل لخمسة ساعات، يتبقى في وقتنا 17 ساعة، ننقص ساعة قضاء احتياجات أساسية يتبقى 16 ساعة، ونقضي ما يقارب 9 ساعات في عملنا أو الدراسة فيتبقى سبع ساعات، وهذه السبعة ساعات يجب استغلالها على أكبر قدر ممكن.
بواسطة
merci :) <3 bcp
بواسطة
و كخلاصة تنظيم الوقت هو سر النجاح. فكما يقال: الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك.
بواسطة
انا طالبة بكالوريا من فضلك اقترح علي جدول مراجعة على حساب خبرتك
و شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا
بواسطة
تنظيم الوقت
أصبح تنظيم الوقت وإدارته من أهمّ الموضوعات التي يتناولها الكثيرون في دراستهم وكُتُبهم، ومن أهمّ ما يتم بحثه وتقصّيه في اجتماعاتهم، ولعلّ السبب في ذلك يعود إلى ما لمسوه وتوصّلوا إليه حول أهميّة الوقت وإدارته، وكيفية تنظيمه واستغلاله مع الأنشطة العديدة التي يؤديها الفرد في حياته يوميّاً، وكيف أنّ درجة اهتمام الإنسان بالوقت تنعكس إيجاباً على حياة الفرد، ونجاحه، وإنجاز الأعمال الكثيرة التي تقع على عاتقه، لذلك كان من المهمّ ذكر كيفيّة تنظيم الوقت اليوميّ للفرد، والآليّة التي توصله إلى ذلك الأمر.



كيفيّة تنظيم الوقت
تنظيم الوقت من المهارات المفيدة التي يجب على الفرد إتقانها؛ فمن يستطيع أن يُنظّم وقته يكون فعّالاً، ويجد النتائج مُرضيةً وواضحة بعد ذلك، مثل: تحقيق الأهداف المرجوّة بطريقةٍ أفضل وأسرع، وتنظيم الوقت لا يعني عدم راحة الإنسان، وانغماسه في العمل ليلاً ونهاراً، إنّما يعني سيطرته على المؤثرات الخارجية والظروف المحيطة به، بدلاً من سيطرتها عليه.[١]


ويمكن تنظيم الوقت بنجاحٍ إذا اتّبع الفرد النصائح الآتية:[٢]

عمل سجلّ يوميّ يستمر لمدّة أسبوع، يبيّن فيه الفرد تفاصيل الأعمال التي يقوم بها، ويذكر أيضاً ما تمّ القيام به، وكم استغرق من الوقت لإنجازه، وكذلك كتابة الأمور التي يراها الشخص صغيرةً وبسيطةً، ويكون فيها ضياع الوقت.
تصميم جدول مُفصّل؛ يشرح فيه الفرد الأعمال، وتقسيم الوقت لكلّ عمل، فيذكر العمل والساعات أو الدقائق المستغرقة في ذلك العمل، ويذكر مقدار الوقت الذي تمّ هدره لكلّ عمل.
تحليل الفرد الجدول الذي وضعه، والبحث عن العوامل التي أدّت إلى ضياع الوقت، ومحاولة البُعد عنها وإزالتها، والبحث عن فرصٍ وطرقٍ جديدة يقوم بها لتنظيم الوقت بشكلٍ أفضل.
تنظيم الأعمال والأنشطة الواجب على الفرد القيام بها أثناء يومه ذاك، وترتيبها ذهنياً حسب الأولويّات، وحسب درجة الأهمية؛ فالأفضل أن يبدأ الفرد أعماله بالأمور التي لا تنتظر، والتي تكون على درجةٍ عاليةٍ من الأهميّة.
الاهتمام بقضيّة تنظيم الوقت بشكلٍ جدّي، وإدارتهِ إدارةً سليمة، وعدم التعذّر بالانشغال، أو عدم التفرغ، أو عدم وجود وقتٍ للتنظيم؛ فالوقت والأعمال كالأرض، فمن يريد زراعتها عليه أن يُجهّزها أولاً، ويُجهّز الأدوات قبل القيام بعملية الزراعة، وكذلك حياة الفرد العمليّة يجب أن يُعدّ لها الفرد، ويُخطّط للكيفيّة التي يقضي فيها ساعات يومهِ.
الحرص على تنظيم كافّة أعمال الفرد اليوميّة؛ فالأعمال مهما صغُرت فإنّها تحتاج منه إلى التنظيم، وإن لم يُنظّمها الفرد كانت سبباً في ضياع الوقت وهدره، وأمّا مقولة: أنا لا أحتاج تنظيماً لوقتي في الأمور كلّها، وأنّ التنظيم مقتصر على المشاريع الكبيرة فقط، فهذه مقولةٌ خاطئةٌ، وتحتاج إلى إعادة نظر فيها، فمن خلال الإحصائيات العديدة تبيّن أنّ الأمور الصغيرة تهدر من الوقت ساعاتٍ عديدةً سنويّاً.
تحدّي الإنسان نفسه، وعدم التأثر بالبيئة المحيطة إن كانت مثبطةً ومعوقةً له في تنظيم وقته، وعدم التأثر بالآخرين أو السماح لهم بالتدخّل في حياة الفرد الخاصّة، وفي برنامج أعماله؛ فأوقاته ملك له وحده، ولذلك يجب أن يكون هو المسيطر الأول والأخير على وقته؛ وإن حدث ووجد الإنسان تدخّلاً من الآخرين، فعليه أن يعتذر لهم بلباقةٍ وحزم، فمن لم يُخطّط لنفسه ويُنظّم وقته ويُنجز ما لديه من أعمال، فسيفعل ذلك الآخرون، ويجعلونه أداةً لإنجاز أعمالهم.


أقسام الوقت
يُقسَم الوقت في حياة الإنسان إلى قسمين: وقت عمل، ووقت فراغ، ويُقسَم وقت العمل أيضاً إلى قسمين: وقت إنتاج فعليّ، ووقت ضائع، فوقت الإنتاج هو ما يتمّ فيه إنجاز ما لدى الفرد من أعمالٍ ومهامّ في حياتهِ العمليّة، وأمّا وقته الضائع فهو الوقت الذي لم يستطع الإنسان استغلاله في إنجاز ما عليه من أعمال.


أما وقت الفراغ فيمكن تقسيمه إلى قسمين: وقت شخصيّ؛ وهو الوقت الذي يحتاجه الإنسان للعناية بالأمور الضرورية للحياة، مثل: الأكل، والنوم، والعناية بصحّتهِ، وأما القسم الثاني من وقت الفراغ فهو وقت الاسترخاء، وهو الوقت غير المُستغَلّ في عملٍ إنتاجيٍّ ذي قيمة تُذكَر، وهو كالوقت الذي يُقضى بين نشاطٍ قام به الفرد وعملٍ آخر، فيُلاحَظ أنّ وقت الإنسان قد يضيع ويُهدر في أوقاتِ العمل وفي أوقات الفراغ أيضاً، إذا لم يُحسن تنظيم وقتهِ وبرمجته بصورةٍ صحيحةٍ.[٣]



أهميّة الوقت في حياة المسلم
لقد غفل الكثير من المسلمين عن إدراك أهميّة الوقت وقيمته، وأصبحت الأعمال لديهم لا تُنجَز في أوقاتها؛ فهم لم يدركوا أنّ الوقت أغلى وأثمن ما وهب الله سبحانه وتعالى من نِعَم للإنسان، فهو عند من يقدّره رأس مالٍ وربحٌ عظيم، فلا يمكن لعاقلٍ مُدرِكٍ أن يضيّعه سُدىً، والوقت من النِّعَم العظيمة التي امتنّ الله سبحانه بها على عباده المسلمين، وهذه النعمة ذكرها سبحانه في مواضع عديدةٍ في القرآن الكريم؛ حيث قال في سورة النحل: (وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ ۗ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ)،[٤] ففي هذه الآية الكريمة يبيّن الله أنّ في النِّعم التي ذكرها آياتٍ ذات أهميّة بالغة عند من يعلم ويتدبّر خلق الله تعالى.[٥]


ويُعدّ الوقت من أندر موارد الإنسان في حياته؛ ذلك أنّ الساعة التي تمرّ لا يأتي غيرها أبداً، وما انقضى وفات لا يمكن تعويضه؛ فهو ليس من الأشياء التي يمكن توفيرها، أو ادّخارها، أو حتّى شراؤها بالأموال الطائلة، بل هو ما يعطي لحياة الإنسان قيمةً ومعنىً؛ ولذلك فالإنسان مُستأمَنٌ على عمرهِ، والرصيد الحقيقي له هو ما تبقّى لديه من أيام من حياته القادمة؛ فهو مسؤول عن هذا الوقت الذي عاشه يوم القيامة، وعن الأيام التي أهدرها دون استغلالها واستثمارها في العمل المفيد، فقد ورد عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (لا تزول قدما عبدٍ حتى يُسألَ عن عمُرهِ فيما أفناهُ، وعن علمِه فيما فعل، وعن مالِه من أين اكتسَبه وفيما أنفقَه، وعن جسمِه فيما أبلاهُ)،[٦] وقد قال الحسن البصري في أهميّة الوقت: (ما من يومٍ ينشقُّ فجْره إلا وينادي: يا ابن آدم، أنا يوم جديد وعلى عملِك شهيد، فاغتنمني وتزوَّد منِّي، فأنا لا أعود إلى يوم القيامة).[٧]


ورغم أنّ الوقت هو أثمن ما لدى الإنسان في هذه الحياة، إلا أنّه يتفنّن في تضييعه وهدرهِ دون استغلال، ناسياً أنّه بتفريطه بالوقت قد قتل نفسه؛ فالوقت هو الحياة التي يحيا بها الإنسان ويسعد، ويبقى الإنسان يردّد ما يسمعه من الآخرين: ليس لديّ الوقت الكافي لإنجاز أعمالي الكثيرة، أو لا أجد متّسعاً من الوقت للنجاح والتميّز، أو أن يقول: 24 ساعة في اليوم لا تكفي لإنجاز المهامّ التي لديَّ، والصحيح أنّه لو نظّم وقته بشكلٍ صحيح، لعلِم أنّ بإمكانه تحقيق ما يُريد من أعمال                                                                                                                                                                                                        


تنظيم الوقت
من خلال الجوانب التي تحدثنا عنها يستطيع الشخص أن يضعه جدوله اليومي، وذلك على صعيد اليوم والشهر والسنة:

اليوم
يجب أن يرتب الشخص يومه ويقسمه مراعياً الأمور التالية:

النوم باكراً.
الاستيقاظ باكراً.
الحفاظ على وجبة الإفطار.
التمارين الرياضية الصباحية.
الابتعاد عن المنبهات: مثل القهوة والنسكافيه وغيرها.
النوم بعد الظهيرة إن تمكن من ذلك لفترة قصيرة.
وجبة غداء صحية.
أكل الفواكه.
محاولة تجنب وجبة العشاء، أو تناولها قبل النوم بساعات.
تخصيص ساعة للقراءة.


الشهر
لا يجب أن يكون الشهر مزدحماً بالأعمال، والبرامج، بل يجب على الشخص أن يترك لنفسه استراحة، فالإنسان بطبعه ملول، لذا عليه استغلال نهاية الأسبوع، بالتنزه، أو زيارة الأقارب، أو الخروج مع الأصدقاء، ثم استغلال يوم الجمعة على الصعيد الديني، وذلك من خلال قراءة القرآن، وخاصة سورة الكهف والتعبد، والصلاة على الرسول الكريم، عليه أفض ل الصلاة والسلام، والتسبيح، والتهليل.
 


السنة
يجب أن تكون هناك عدة أهداف يطمح الشخص للوصول إليها وإنجازها في نهاية كل سنة، مثل قراءة عدد من الكتب، أو حفظ أجزاء من القرآن، أو عمل دراسة معينة إن كان الشخص أكاديمياً، وغيرها من الأمور التي لا تنتهي بشهر أو شهرين، بل يجعل لنفسه هدف، أو غاية يرغب بتحقيقها في نهاية كل سنة.

أدخل عنوان بريدك الالكتروني:

Delivered by FeedBurner

140k سؤال

11k اجابة

22k تعليق

6k مستخدم

التصنيفات

...